
مهلاً يا "هادم اللذات"، فإنَّ ذكريات الفتى المعهدي لم تكتمل بعد؛ لأنها بدأت بلحظة الميلاد في "غرفةٍ عارية الستائر، عامرة بالحب والبشائر"، كما وصفها صاحب السيرة نفسه، بقرية الكشواب التحت بجزيرة قنتي عام 1938، وذلك في خريف العام
اقرأ المزيد...
January 16th 2021, 4:54 am